زيادة تاريخية- 16 فريقًا نسائيًا في أولمبياد لوس أنجليس 2028
المؤلف: عمر عبدالعزيز (جدة)09.10.2025

في خطوة رائدة تعكس الاهتمام المتزايد بالرياضة النسائية، أعلنت اللجنة الأولمبية الدولية عن زيادة عدد الفرق النسائية المشاركة في منافسات كرة القدم بدورة الألعاب الأولمبية في لوس أنجليس عام 2028، لتصل إلى 16 منتخباً، بينما سيقتصر عدد فرق الرجال على 12 فريقاً.
وأكدت اللجنة المنظمة للحدث الرياضي البارز أن هذا القرار التاريخي يأتي استجابةً للنمو المطرد والشعبية الجارفة التي تحظى بها كرة القدم النسائية في أرجاء الولايات المتحدة الأمريكية، مما يعكس التطور الكبير الذي تشهده اللعبة على الصعيد العالمي.
من جانبه، وصف الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» هذا القرار بأنه لحظة مفصلية في تاريخ الرياضة النسائية، مؤكداً أنه يجسد التزاماً راسخاً ومشتركاً بين الفيفا واللجنة الأولمبية الدولية بتعزيز وتطوير كرة القدم النسائية على كافة الأصعدة.
وأعرب رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، عن بالغ سروره وابتهاجه بالقرار الصادر عن المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية، بالموافقة على مشاركة 16 فريقاً من السيدات و12 فريقاً من الرجال في منافسات كرة القدم الأولمبية خلال دورة الألعاب الأولمبية في لوس أنجليس 2028، مشيراً إلى أن هذا الإنجاز يمثل قفزة نوعية لكرة القدم النسائية ويعكس دعماً قوياً وراسخاً للرياضة النسائية بشكل عام، ويعزز مكانتها في المحافل الدولية.
وأكدت اللجنة المنظمة للحدث الرياضي البارز أن هذا القرار التاريخي يأتي استجابةً للنمو المطرد والشعبية الجارفة التي تحظى بها كرة القدم النسائية في أرجاء الولايات المتحدة الأمريكية، مما يعكس التطور الكبير الذي تشهده اللعبة على الصعيد العالمي.
من جانبه، وصف الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» هذا القرار بأنه لحظة مفصلية في تاريخ الرياضة النسائية، مؤكداً أنه يجسد التزاماً راسخاً ومشتركاً بين الفيفا واللجنة الأولمبية الدولية بتعزيز وتطوير كرة القدم النسائية على كافة الأصعدة.
وأعرب رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، عن بالغ سروره وابتهاجه بالقرار الصادر عن المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية، بالموافقة على مشاركة 16 فريقاً من السيدات و12 فريقاً من الرجال في منافسات كرة القدم الأولمبية خلال دورة الألعاب الأولمبية في لوس أنجليس 2028، مشيراً إلى أن هذا الإنجاز يمثل قفزة نوعية لكرة القدم النسائية ويعكس دعماً قوياً وراسخاً للرياضة النسائية بشكل عام، ويعزز مكانتها في المحافل الدولية.